فنون وتاريخ المسلمين في الأندلس
منذ الفتح إلى نهاية عصر الخلافة

صدر في 2011

كتاب فنون و تاريخ المسلمين في الأندلس تأليف محمود يوسف خضر، نشرته دار السويدي للنشر والتوزيع عام 2011م. ويقع في 326 صفحة من القطع الكبير. ينقسم الى ثلاثة أبواب هي: عصر الولاة، عصر الإمارة، عصر الخلافة.

وقد وصل الكتاب إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الفنون.

ينقسم كل باب الى عدة فصول.

المقدمة التي وضعها المؤلف لكتابه  يلقي فيها أضواء على أهم مفاصل الكتاب حيث  أثارت الحرب التي دارت رحاها بين المسلمين والمسيحيين القوط في اسبانيا التباسا حول المصطلح، فهل هي حرب يحركها الصراع من اجل امتلاك ثروات الآخر، أم هي فتح تحركه الدوافع الدينية من اجل نشر الدين الاسلامي؟ وهل نستطيع الحكم الآن على طبيعة الصراع بعد ان انتهت تلك الحقبة التاريخية بالنتيجة المعروفة للجميع؟ الاجابة ليست بسهولة طرح السؤال، فالكلمات موجودة على ناصية الطريق ولكنها بحاجة الى صياغة تامة وكاملة في نسق يحتفظ به الزمان، فالصراع بين الشعوب المستعمِرة والمستعمَرة ان لم ينتقل من عنصر الرغبة في الامتلاك الى القدرة على تطوير ما نملك وفق نسق يجعلنا اكثر فعالية على الارتقاء بالمجتمع، فإن مآله حرب وليس فتحا وسيظل الصراع هو المحرك الرئيس للتاريخ، أيا كان شكله

كتاب فنون وتاريخ المسلمين في الأندلس (الغلاف كاملاً)

الباب الأول: عصر الولاة

الباب الثاني عصر الإمارة


.

روابط خارجية

* جائزة الشيخ زايد للكتاب تواصل إعلان قائمتها الطويلة - إقرأ الخبر 

* محمود خضر يرصد انتصارات وصراعات العرب التاريخية بإسبانيا جريدة الإتحاد إضغط هنا

* توقيع كتاب «فنون وتاريخ المسلمين في الأندلس» الإمارات اليوم - اضغط هنا

* "فنون وتاريخ المسلمين في الإندلس".. كتاب يكشف أسرار سقوط الخلافة في غرناطة بوابة مؤسسة الأهرام المصرية نقلاً عن رويترز - اضغط هنا

* الصراع على الفردوس الإيبيريّ - قراءة في كتاب 'فنون وتاريخ المسلمين في الاندلس كتبها الباحث العراقي  صلاح حيثاني من هذا الرابط