لم يكن مساء الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2004، كأي مساء. جاء ثقيلاً مع وطأة النبأ – الفاجعة، الذي هوى عليَّ كالصاعقة، فأفقدني توازناً تأسس بداخلي منذ اللحظات الأولى لقدومي إلى إمارة أبوظبي.

اقرأ المزيد  

لقد ســاعد الكونت يوليان حاكم مدينة سبتة العرب على عبور المضيق إلى أسبانيا، ودخلوها على متن سفن يوليان منتصرين

اقرأ المزيد  

في اليوم التالي لوفاة عبد الملك توجه عبد الرحمن إلى قصر الزاهرة وجلس كما يجلس الخلفاء

اقرأ المزيد